الميدان الرياضي : ليفربول يتطلع للثأر من إشبيلية في قلعة الأنفيلد
التاريخ : 2017-09-13

ليفربول يتطلع للثأر من إشبيلية في قلعة الأنفيلد

تبرُز مواجهة ليفربول وإشبيلية، على ملعب الأنفيلد، بالجولة الأولى بمباريات المجموعة الخامسة بدور المجموعات، كأقوى مواجهات دوري الأبطال، اليوم الأربعاء.

وتُعدُّ المواجهة ثأرية للريدز ومدربه يورجن كلوب، الذي حرمه إشبيلية، من إحراز لقب الدوري الأوروبي، العام قبل الماضي.

ويلعب الفريقان، ضمن المجموعة الخامسة التي تضم معهما ماريبور السلوفيني، وسبارتاك موسكو الروسي.

ونرصد في التقرير التالي العديد من الحقائق والإحصائيات قبل المباراة:

- يشارك ليفربول في دور المجموعات للمرة الأولى منذ موسم "2014-2015"، والمرة الثانية فقط في المواسم الثمانية الماضية.

- أصبح اشبيلية أول فريق يفوز بلقب الدوري الأوروبي 3 مرات متتالية، بعد فوزه في المباراة النهائية للعام 2016 على ليفربول (3-1) في مدينة بازل السويسرية.

- غاب ليفربول عن المشاركات الأوروبية الموسم الماضي، ويتطلع إلى الوصول للأدوار الإقصائية لدوري الأبطال للمرة الأولى منذ الموسم "2008-2009".

- سجل ليفربول خال من الهزائم في آخر 10 مباريات على أرضه بالمسابقات الأوروبية، أي منذ خسارته أمام ريال مدريد (0-2) في 22 تشرين الأول/أكتوبر 2014.

- فاز ليفربول في 3 من أصل آخر 4 مباريات له على أرضه، أمام فرق إسبانية، والهزيمة الوحيدة جاءت على يد ريال مدريد.

- لعب ليفربول 35 مباراة أمام فرق إسبانية بالمسابقات الأوروبية، فاز في 14 منها، مقابل 10 تعادلات، و11 هزيمة (5 انتصارات، و6 تعادلات، و5 هزائم).

- لم يسبق لإشبيلية أن حقق الفوز في 5 زيارات له لإنجلترا ضمن المسابقات الأوروبية (تعادلان، و3 هزائم).

- خسر إشبيلية 4 من أصل آخر 7 مباريات له في المسابقات الأوروبية.

- لاعب ليفربول ألبرتو مورينو، انتقل للفريق العام 2014 قادمًا من إشبيلية الذي فاز معه بلقب الدوري الأوروبي.

- خاض لاعب إشبيلية ستيفن نزونزي، تجربتين مع بلاكبيرن، وستوك سيتي بين العامين 2009، و2015، ولعب أمام ليفربول خلالهم 11 مباراة، فاز في اثنتين منها، مقابل 3 تعادلات، و6 هزائم.

عدد المشاهدات : [ 1216 ]
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع ' الميدان الرياضي ' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .